واكدت مصادر طبية في مستشفى العقل الطبي أن هذه الحالة قد تؤدي إلى انهيار باقي المشاعر والاحاسيس تجاه الشخص الاخر.. وهرعت كرات الدم الحمراء إلى العقل متدفقة في مجرى التفكير لتكون موقفا قد يصفه البعض بأنه متهورا إلا أن بعض العقلاء قد يصفونه بالعاقل المتريص.. فيما أعربت بعض المصادر الأمنية عن مخاوفها من حدوث أنفجارات اخرى في وقت قريب وارجع عدد كبير من الخبراء الدوليون والمحليون أن هذه الحالة قد تسبب فوضى أمنية في التفكير.. وأن العودة إلى الوراء قبيل الانفجار قد تؤدي إلى حالات أكثر قصوى من التي ادت إلى هذا الانفجار.. فيما وصفوا ما حدث بأنه رد فعل طبيعي ويجب الالمام بكل ظروفه وملابساته للاستفادة منه في المستقبل
وأكد الطبيب المعالج الذي رفض ذكر أسمه أن هذه الحالة متكررة الا أنه أشار إلى أن العودة للماضي قد يكون مؤلما ومريرا.. إلا أن أسلم الطرق هو تغيير الأماكن في مثل هذه الظروف.. وعدم جلوس الشخص بشكل منفرد
وأشار مصدر مقرب إلى أن الطرف الاخر حاول باستماته الاتصال على التليفون الشخصي للمصاب إلا أن من الواضح أن الهاتف الخلوي فقد شحن بطاريته الاساسية.. ونصح فريق العلاج الخاص بالحالة عدم الازعاج أو التحدث إلى المصاب أو تذكرته بما حدث
وأوضح الخبير العسكري أن الفرق بين كلا الشعورين هو شعره فيمكن لمن شن الحب أن يشن الحرب.. لكن احتمالات العكس أو ما اسماه الصدمة الارتدادية والتي وصفها بالهزيمة وبمعني ادق الانسحاب من المواقف الحاسمة
No comments:
Post a Comment