تحريم علم الزفلطه
أعلن العالم الجليل عبد الجليل المهلبية بحرمانية مترو الانفاق وأكد خلال فتواه أن المترو حرام شرعا ولا يجوز استخدامه ايا كانت الاسباب أو الظروف وأكد أن يجب تحويل الانفاق الخاصة به الي مجاري مائية مقروء عليها.
وأشار فضيلة العالم الفضيل إلى أن العاملين في قطاعات مترو الانفاق لا يجوز لهم أن يأخذوا أو يصرفوا مما كسبوا من أموال في مترو الانفاق المحرم.
وأسباب التحريم.. لخصها في ما هو ات قائلا إن : المترو محرما لاسباب عدة ومنها أنه يعمل بالكهرباء المحروم منها العديد من البلدان الفقيرة والتي تحتاج اليها.
وذكر أن نص التحريم جاء بسبب أن المترو قاتل بطبعه سافكا للدماء غير مفرقا بين الشهور الحرام وغيرها من الشهور، مضيفا أن المترو عصبي في غلق وفتح أبوابه وسريع في حركته وهذا ليس من ملامح ولا اخلاق الانسان الخلوق.
ويعتبر المترو من المشاريع التي دمرت المجتمع بشكل مثير جدا وخلفت خلفها العديد من الامراض والصراعات بين الجن والبشر لانه في أغلب محططاته يسير تحت الارض قاطعا الطريق في انفاق شبه مظلمة تذكرنا بالكهوف المفزعة وليعاذ بالله.. كمان ان نفيره في فطيرة يزعج سكان تحت الارض.
وفند العالم الجليل في شروخه المتعدده حول حرمانيه مترو الانفاق قائلا إن المترو حرام حرام حرام.. وكررها ثلاث ايوة والله.. مسببا ذلك بأنه يجعل النساء يختلطن بالرجال تحت الارض وهو ما اعتبره خلوة مؤكدة.. وأشار أن مرحلتي (الانحشار ـ الزفلطه) الدارجتين الشهيرتين لدي العامة وينطقهما أهل الجنوب بالـ (الصعود ـ النزول) قد ينتج عنهم الكثير من الحاجات والمحتجات.
موجها اعتراضا شديدا على نظيره الشيخ أبو الشوقف دندراوي الذي قال إن المراة يمكن ان تصون نفسها بالتشنجات العصبية عند مرحلتى (الانحشار ـ الزفلطه) مما يجعل الكوع محشور في البلعوم.. والصابع في العين وحركة الايد مع الرجلين
ونص شيخنا الجليل في شروحه المتعددة أن المترو يفتقد الي المصداقية وذلك واضحا وجليا في تأخره عن مواعيده.. وكما أشار عم عيد الفشار أن بياع الحمار ركب مختار وطار، معتبرا أن العربات المختلطة هي فسق وفجور ومجون.. بينما وصف العربات المتستته بأنها دليل على تسيد المراة وليعاذ بالله.. للمجتمع.. ووصف متاجرة البعض للما يسمي بالمعاصم بأنها تجارة رخيصة تدفع البنات والسيدات على ارتداء القصير وطرح الفوازير على باب الوزير
وأشار فضيلة العالم الفضيل إلى أن العاملين في قطاعات مترو الانفاق لا يجوز لهم أن يأخذوا أو يصرفوا مما كسبوا من أموال في مترو الانفاق المحرم.
وأسباب التحريم.. لخصها في ما هو ات قائلا إن : المترو محرما لاسباب عدة ومنها أنه يعمل بالكهرباء المحروم منها العديد من البلدان الفقيرة والتي تحتاج اليها.
وذكر أن نص التحريم جاء بسبب أن المترو قاتل بطبعه سافكا للدماء غير مفرقا بين الشهور الحرام وغيرها من الشهور، مضيفا أن المترو عصبي في غلق وفتح أبوابه وسريع في حركته وهذا ليس من ملامح ولا اخلاق الانسان الخلوق.
ويعتبر المترو من المشاريع التي دمرت المجتمع بشكل مثير جدا وخلفت خلفها العديد من الامراض والصراعات بين الجن والبشر لانه في أغلب محططاته يسير تحت الارض قاطعا الطريق في انفاق شبه مظلمة تذكرنا بالكهوف المفزعة وليعاذ بالله.. كمان ان نفيره في فطيرة يزعج سكان تحت الارض.
وفند العالم الجليل في شروخه المتعدده حول حرمانيه مترو الانفاق قائلا إن المترو حرام حرام حرام.. وكررها ثلاث ايوة والله.. مسببا ذلك بأنه يجعل النساء يختلطن بالرجال تحت الارض وهو ما اعتبره خلوة مؤكدة.. وأشار أن مرحلتي (الانحشار ـ الزفلطه) الدارجتين الشهيرتين لدي العامة وينطقهما أهل الجنوب بالـ (الصعود ـ النزول) قد ينتج عنهم الكثير من الحاجات والمحتجات.
موجها اعتراضا شديدا على نظيره الشيخ أبو الشوقف دندراوي الذي قال إن المراة يمكن ان تصون نفسها بالتشنجات العصبية عند مرحلتى (الانحشار ـ الزفلطه) مما يجعل الكوع محشور في البلعوم.. والصابع في العين وحركة الايد مع الرجلين
ونص شيخنا الجليل في شروحه المتعددة أن المترو يفتقد الي المصداقية وذلك واضحا وجليا في تأخره عن مواعيده.. وكما أشار عم عيد الفشار أن بياع الحمار ركب مختار وطار، معتبرا أن العربات المختلطة هي فسق وفجور ومجون.. بينما وصف العربات المتستته بأنها دليل على تسيد المراة وليعاذ بالله.. للمجتمع.. ووصف متاجرة البعض للما يسمي بالمعاصم بأنها تجارة رخيصة تدفع البنات والسيدات على ارتداء القصير وطرح الفوازير على باب الوزير
No comments:
Post a Comment